كل رياضي لديه احتياجات غذائية مختلفة و لديه احتياجات مختلفة من
السعرات الحرارية
الفيتامينات
المعادن
السوائل
أن ممارسة التمرين لفترة طويلة و بقوة عالية و حاجه كل رياضي في
تأخير الشعور بالتعب
التغذية الرياضية العملية و الصحية
زيادة التركيز
زيادة مناعة الجسم
تقليل احتمالات الإصابة
أن هدفنا تزويد الرياضيين بالتغذية الصحية الأكثر كفاءة لمساعدتهم على كل ذلك لزيادة أدائهم و الحفاظ على مستواهم الرياضي في الملاعب و زيادة قدرتهم على المنافسة.
وضع العالم { هارا } شروط لتغذية الرياضيين في النقاط التالية :
التغذية الجيدة يجب أن تكون متكاملة كماً وكيفاً { المقدار والنوع} .
التغذية الجيدة يجب أن تكون متنوعة من حيث المصدر والنوع .
التغذية الجيدة يجب أن تكون من مواد سهلة الهضم ولا يبالغ في كمياتها .
التغذية الجيدة يجب أن تكون تناسب مع ما يبذل من مجهود، حسب نوع الفعاليات المختلفة كما تتلاءم مع مواسم التدريب و كذلك المناخ من حيث الكم و النوع .
التغذية الجيدة يجب أن تكون تحتوي على كل من الدهون و الكربوهيدرات و البروتينات و الأملاح و الفيتامينات و الماء .
لذلك يجب أن نؤكد بأن التغذية هي من الأسس الهامة لإعداد أي رياضي و ذلك للوصول إلى أعلى المستويات .
التغذية الرياضية مبنية على قواعد علمية بحتة و دراسات تم تجربتها على مدار السنوات .
أن أهم هذه القواعد اعتمادها على الكيف و ليس على الكم و على نوع النشاط الرياضي فلكل رياضة تغذية تختلف عن الأخرى فنوع الغذاء لسباقات { المسافــــات الطويلة و التي تعتمد بالأساس على الكربوهيدرات } يختلف عن التغذية لسباقات { المسافات القصيرة و التي تعتمد بالأساس على البروتين } أي أن التغذية لسباقات التحمل تختلف عن التغذية لسباقات السرعة .
و ذلك نؤكد على أن التغذية تعتمد على الكيف و ليس على الكم هو مساهمة الكربوهيدرات و الدهون و البروتين في نسب مختلفة لإنتاج الطاقة و لذلك يجب على الرياضي أن يتناول ما نسبته { 55% إلى 60% } من الكربوهيدرات و { 25% إلى 30% } من الدهون و { 10% إلى 15% } من البروتين في غذائه .
إن أنظمة التغذية للرياضيين يجب أن تكون من خلال طبيب متخصص في ذلك و أيضا تقع على عاتق و على اللاعب مسؤولية .